مدونة البابا كيرلس السادس

الأحد، 17 نوفمبر 2013

السيجارة والتركيز الدراسى

السيجارة والتركيز الدراسى

حبيت اتكلم معاكم عن موضوع كتير من الشباب يردده ...

"""تُساعدنى السيجارة على التركيز فى الاستذكار وتزد من قدرتى على التحصيل، فهل من مانع أن أستمر فى التدخين؟"""

هذه خدعة ليس لها أساس من الصحة العلمية، فالتفسير هنا معكوس، فأنت قد تعودت على التدخين، وربما تشعر بتوتر إذا إمتنعت عنه فترة زمنية، والتوتر – بالطبع – يُقلل من تركيزك الذهنى، فالسيجارة هنا تُقلل من التوتر الناتج من غياب السيجارة!، وبالتالى تتيح لك فرصة أكثر للتركيز الذهنى.
فى السيجارة مادة (النيكوتين) التى تتجه من السيجارة إلى الرئتين إلى الدم إلى خلايا المخ، حيث تُطلق مخزون مادتى (الادرينالين) و(النور أدرينالين) التين تنطلقان عند غير المُدخنين بمعدل معين، وتؤديان إلى إزالة إحساس التوتر، بينما لا تنطلقان عند المدخنين إلا تحت تأثير مادة النيكوتين الموجودة فى السجائر، لكن هناك الكثير من المضار لمادة النيكوتين والتى تسبب الكثير من أمراض ومشاكل التدخين، ولذا تحاول بعض شركات تصنيع السجائر إنتاج البعض الذى يحوى كمية قليلة من النيكوتين، فلا تنخدع صديقى من الراحة الذهنية التى يسببها دخول النيكوتين عندما تدخن لأنها ليست راحة حقيقية.. تستطيع صديقى أن تحيا بدون هذا النيكوتين على الإطلاق و بهذا تتجنب كل أثاره الجانبية ، تأكد صديقى أن الإقلاع عن التدخين أمر ممكن، وعندئذ يعود الشخص الى طبيعته تدريجياً، فيمكنه التركيز الذهنى دون الحاجة إلى سيجارة..!!

أحبائى .. أجريت تجربة صغيرة لأحد الشباب الذى سمح له بأن يدخن ، بشرط وضع ورقة ترشيح فى نهاية الفلتر لتتلقى النفس الذى يرتشفه الشاب المدخن ، وكانت النتيجة انه بعد انتهاءه من نصف السيجارة تقريبا ، صارت ورقة الترشيح البيضاء صارت ورقة سوداء بسبب القار أو الصماد الناتج عن التدخين ، فتخيلوا أحبائى كمية هذه المادة السامة السوداء التى تترسب على الرئة والتى تسبب تأكلها بالنسبة لمن يدخنون بكثرة !!! وبصرف النظر عن الضرر الصحى رغم اهميته وأثره السئ إلا أن المدخن يجب أن يعرف أنه عضو فى جسد السيد المسيح وهيكل للروح القدس فهل يصح ان يدنس اعضاء المسيح وهيكل الروح القدس بالتدخين ؟؟؟؟؟؟ربنا ينير عقول المدخنين.

........." أنتم هيكل الله والروح القدس ساكن فيكم "




المزامير بالصور

فيلم الاديرة القبطية المصرية عبر التاريخ

فيلم الاديرة القبطية المصرية عبر التاريخ



http://www.youtube.com/watch?v=4FMSNMXVU54

الفيلم الكامل عن الاديره المصريه
مساحة الفيلم:433 ميجا

للتحميل
الروابط




1


http://www.mediafire.com/?mjyymnzmmdz



2

http://www.mediafire.com/?nqn0tdmmfoz



3

http://www.mediafire.com/?hdyrwtyt3mm



4

http://www.mediafire.com/?yyttne2u1zz



5

http://www.mediafire.com/?mgfgmyjndzi

الجمعة، 15 نوفمبر 2013

السعادة.. مفاهيم وآراء


السعادة.. مفاهيم وآراء


الكتب السماوية تُعلن بوضوح أنَّ السع ادة في الإيمان بالله والعمل بوصاياه... فنحن خرجنا من الله وستظل أرواحنا هائمة إلى أن نجد راحتنا فيه.

وعلماء النفس يقولون: إنَّها فى اتزان الشخصية، والتوازن بين قدرات الناس ومواهبهم.. ورغباتهم وطموحاتهم..
والمادّيون يقولون: إنَّ السعادة تتولّد عندما يتم إشباع حاجات الإنسان المادية وغرائزه الطبيعية كالطعام والجنس..
والفلسفة البوذية تُعلن أننا لن نجد السعادة في الحياة مصدر الآلام والأحزان، ولا سبيل إليها إلا بدخول (النيرفانا) أو النعيم، الذي لا يدخله إلاَّ من حارب أهواءه المادية، وترك المتع الدنياوية واللذات الجسدية..
والصوفية تقول: إنَّها في الاتصال الروحيّ المستمر بالله، والزهد في الماديات، والترفّع عن أغراض الدنيا الفانية..

فما هي السعادة التي يبحث عنها الإنسان منذ أن دب بقدميه علـى هذه الأرض ؟؟

ربَّما يقول المرضى أنَّها في الصحة الجيدة، فيرد الأصحاء: لو كانت السعادة في الصحة لكانت الوحوش أسعد المخلوقات!
والفقراء يتوهّمون أنَّها في الغنى، لكن معظم الأغنياء عاشوا وماتوا تعساء، وقد كانت أموالهم سبب تعاستهم..
والفاشلون يقولون أنَّها في النجاح والتفوق، فيُجيبهم الناجحون: ما أبهظ الثمن الذي دفعناه من سعادتنا ثمناً لنجاحنا، لقد نجحنا ماديّاً ولكننا فشلنا روحياً!
والعُزَّاب يعتقدون أنَّها في الزواج والأولاد والدفء العائليّ، فيرد عليهم المتزوجون: إنَّ مشاكلنا أكبر من احتمالنا..
وما أكثر الذين بحثوا عن السعادة في الشهرة والسلطة والنفوذ.. وبعد أن حققوا هدفهم وذاع صيتهم كانت خيبة الأمل، فليس أشق على الإنسان في هذه الحياة من تكبير اسمه!!
إنَّ تعريفات السعادة كثيرة، وكل إنسان يستطيع أن يفهمها بحسب نشأته وتديّنه وثقافته وفكره.. ولكن أقرب تعريف لعقلي هو:
إنَّها ذلك الشعور المتصل بالمحبة والفرح والسلام.. الذي يرافق الإنسان عندما يحيا مع الله، برغم كل ما يعترض مجرى حياته، من مشاكل أو أحزان أو آلام..
فنحن جُبلة الله ولن نجد راحتنا إلاَّ معه، وبدون الله لا حياة، ولا أمل فى حياة ولا نمـو أو اخضرار.. إنَّما يعُم القحط كل حياتنا، وتظل أرض قلوبنا جرداء لا ثمر ينمو فيها، وإن أنبتت لا تنبت سوى الأشواك.


الأربعاء، 13 نوفمبر 2013

ذبيحة العطاء


ذبيحة العطاء

هل تسمع عن تحويل العملة؟..

عندما يكون الإنسان مسافرا إلى بلد أجنبي فإنه يحول ما معه من نقود بالعملة المحلية إلى عملة البلد التي سيذهب إليها.. حيث سيعيش ، ويسكن ، ويأكل.. فهو لا يستطيع أن يتعامل هناك بعملة بلده القديم التي ليس لها قيمة في بلده الجديد..!
مثلا : لو أن أحدا سوف يهاجر من مصر إلى أمريكا فلابد أن يقوم بتحويل ما معه من جنيهات مصرية إلى دولارات أمريكية.. والذكي طبعا هو من ي...ستطيع أن يجمع أكبر رصيد من الدولارات حتى تنفعه عندما يسافر ، ويستقر هناك.

. بنفس الفكرة ، علمنا ربنا يسوع أن نكنز لنا كنزا في السماء ، ونحول ما معنا من عملة أرضية بالعطاء إلى رصيد سماوي لا يفنى ولا يأكله السوس ، ينفعنا عندما نذهب لنستقر هناك.. والذكي هو الذي يفهم ، وينفذ كلام المسيح ، ويحول باستمرار ما يمتلكه إلى كنز يحيا به إلى الأبد.. من هنا جاءت أهمية ذبيبحة العطاء ، والتي ينبغي أن نقدمها على مذبح القلب..

لماذا نعطي؟


1 -- يجب أن نعرف أولا أن كل ما نملكه هو من الله ، وهو يعطينا كل شيء.. وعندما يطلب نقدم مما أعطاه
لنا ، فنحن نعطيه من خيره الذي وهبه لنا.. كما يقول الإنجيل : "لأن منك الجميع ومن يدك أعطيناك" (1 أخ 14:29) .



2 -- الله أعطانا لكي نعطي ، وليس لكي نمتلك ، ونكتنز.. فهو عندما منحنا من بركاته يعطينا الفرصة أن نعمل رحمة ، ونعطي المحتاجين فتظهر محبة الله فينا أمام الكل ، والعطاء أيضا يقوي المحبة الأخوية بين الناس وبعضهم البعض.

3 -- العطاء يطهر حياتنا .. كما قال السيد المسيح : "أعطوا ما عندكم صدقة فهوذا كل شيء يكون لكم نقيا لكم" (لو 41:11)

4 -- الله يفرح جدا بذبيحة العطاء .. كما يقول الإنجيل : "لا تنسوا فعل الخير والتوزيع ، لأن بذبائح مثل هذه يسر الله" (عب 16:13) .

5 -- لأننا نحب الله ، فنعبر عن محبتنا له بالعطاء

كيف نعطي؟

هيا نقرأ معا هذه القصة الواقعية :
[تسللت في هدوء إلى الهيكل.. ووجهها نحو الأرض ، وفي خجل شديد أخرجت كل ما في ثيابها من نقود.. مجرد فلسين.. ومدت يدها وألقت بهما في الصندوق النحاسي الكبير ، ثم انزوت بثيابها الرثة في مكان جانبي ، ورفعت قلبها إلى الله.. "يارب لا أملك أكثر من هذا.. هذه كل حياتي أقدمها لك.. أرجوك أن تقبلها وتغفر لي خطاياي". في غمرة الازدحام في الهيكل لم تكن هذه الأرملة المسكينة تدري أن هناك من يراها ، ويراقب في صمت عملها الهائل.. لقد كان الرب يسوع واقفا يراقب عطاء الناس في الهيكل.. ، يقف حتى الان في الكنيسة ، وفي أماكن متنوعة من العالم يراقب عطاء كل واحد منا.. وقف الرب يسوع في الهيكل وقال لتلاميذه : "الحق أقول لكم إن هذه الأرملة ألقت أكثر من جميع الذي ألقوا في الخزانة. لأن الجميع من فضلتهم ألقوا ، أما هذه فمن أعوازها ألقت كل ما عندها كل معيشتها " (مر 43:12-44) ] أحبائي.. بعد أن قرأنا هذه القصة الخالدة..

هيا بنا نتعلم كيف نعطي؟
1 -- العطاء للمسيح لا يكون فقط من فضلاتنا.. لكن حتى من أعوازنا ، وأفضل ما عندنا.
2 -- الرب يسوع يهتم أن يكون عطاؤنا في الخفاء حتى نأخذ الأجر السماوي (راجع مت 6).
3 -- نعطي بسخاء (راجع رو 8:12).
4 -- الله يهتم جدا بالمحتاجين ، والفقراء ، ويدعوهم إخوته ، وقد كرر هذا الكلام مرات عديدة : "كنت جوعانا فأطعمتموني ، كنت عطشانا فسقيتموني ، كنت غريبا فآويتموني ، عريانا فكسوتموني... الحق أقول لكم بما أنكم فعلتموه بأحد إخوتي هؤلاء الأصاغر فبي قد فعلتم" (راجع مت 25) فها هي أعمال محبة متنوعة تفتح لنا مجالات كثيرة للعطاء ، وقد جعل الرب هذه الأعمال شرطا لدخول الملكوت ، وكان الله يحزن جدا عندما يرى شعب إسرائيل يظلمون الغريب واليتيم والأرملة والفقير والمحتاج بقساوة قلب ، ولا يشفقون عليهم.
5 -- أخيرا نعطي بسرور لأن "المعطي المسرور يحبه الرب" أي يمتلئ من محبة الرب ، ويفيض قلبه بالفرح والسعادة الحقيقية.. لأنه "مغبوط هو العطاء أكثر من الأخذ" (أع 35:20

أسئله وإجابتها لقداسة البابا شنودة

مفاجئه جديده 50 ساعه اسئله واجابتها
لقداسة البابا شنوده الثالث





للتحميل

{ ال سي دي الاول }


الجزء الأول



الجزء التانى



الجزء التالت



الجزء الرابع






{ ال سى دى التانى }

من هناااااااااااا




{ ال سى دى التالت }


الجزء الاول



الجزء التانى



الجزء التالت






جيــش الكـــلاب

جيــش الكـــلاب


كانت هذة الشابة تحضر مؤتمرا روحياً فى أبو تلات و هاجمها شعور بالضيق لم تستطيع لتغلب علية و بعد إنتهاء البرنامج الروحى شعرت بضيق فى صدرها و فكرت أن تخرج ليلاً نحو الشاطىء لعل المشى فى الهواء و السكون يزيح عنها أتعابها و لم تكن تعلم أنة من الممنوع الخروج ليلاً على الشاطىء
سارت فى هدوء خطوات قليلة و حدها حتى وصلت إلى الشاطىء القريب منها و فجأة رأت و سمعت كلاب كثيرة تنبح و تجرى نحوها ، فخافت جداً و لم تدر ماذا تفعل أتجرى، سيلحقون بها أم تقف مكانها فيهجمون عليها و تقف تفكيرها و لم تجد أمامها إلا أن تستنجد بالله ، ليخلصها من هذا الخطر المفاجىء
و فيما هى تصلى فى داخلها فوجئت بأعجب منظر لا يمكن أن يتوقعة أحد، إذ وجدت الكلاب تصل إلها ثم تقف حولها بهدوء و لا يقترب أحد إليها ، تعجبت جداً و أستمرت فى صلواتها ، ليحرسها الله و أستمرت الكلاب فى صمتها ، كأن يداً قد ثبتتها فى الأرض فلم تستطيع الحركة

الثلاثاء، 12 نوفمبر 2013

فيلم ( ينبوع الفضائل ) الأنبا يؤانس أسقف الغربية








فيلم الانبا يؤانس اسقف الغربية

ينبوع الفضائل



http://www.youtube.com/watch?v=nOXU3Tqe3H0


فيلم شمشون الجبار

فيلم شمشون الجبار




فيلم شمشون ودليلة
مدبلج


http://www.youtube.com/watch?v=zfmvjVH_uRE





أصل وصورة: فيلم شمشون ودليلة

http://www.youtube.com/watch?v=EETD6P3yD7g


أصل وصورة: فيلم شمشون ودليلة
القس فليمون خليفة كاهن كنيسة الانبا انطونيوس بحوش عيسى
الفنان المخرج طارق سعيد



قصة حياة إيليا النبي الناري




قصة حياة إيليا النبي الناري